نصائح قبل السفرتقديم : م / جمعة محمد سلامة
مدير مكتب السلامة ( المنظمة الليبية للسلامة والصحة المهنية والبيئة )يجب أن يضعَ المرءُ في الحسبان ، قبلَ السفر ، موضوعَ التأمين الصحِّي في الخارج ، واستعمال اللقاحات ، والوقاية من الخُثار الوريدي العميق والحالة التي تُدعى اضطرابَ الرحلات الجوِّية الطويلة أو ما يُدعى تلكُّؤ أو تعب الطيران jet lag . وفيما يلي بعض النصائح قبل السفر .
السفرُ حالةٌ ممتعة بالنسبة لبعض الناس ، ولكن لابدَّ من الانتباه إلى عناصر أساسيَّة من حيث الصحَّةُ والسلامة خلال ذلك .
أساسيَّات عدَّة السفر :
• مواد مطهِّرة .
• عوامل واقية من الشَّمس .
• دَهون بعد التعرُّض للشمس .
• طارد للحشرات .
• أدوية مضادَّة للتحسُّس ( مضادَّة للهيستامين ) .
• أقراص مضادَّة للإسهال .
• سوائل إماهة ( تعويض السوائل المفقودة ) .
• عدَّة إسعافات أوَّلية .
لقاحاتُ السَّفر :
يُفضَّل البدءُ بالتحضير للرحلة قبلَ 4-6 أسابيع من السفر . كما يُفضَّل قراءةُ أحدث النصائح الصحِّية بالنسبة للبلد أو البلاد التي سيسافر الشخصُ إليها ؛ فقد يحتاج الشخصُ إلى لقاحات خاصَّة بالسفر إلى هذه البلاد ، أو ربَّما يحتاج إلى البدء بالوقاية مقدَّماً من بعض الأمراض الموجودة في ذلك البلد ، مثل الملاريا .
الوقايةُ من الشمس :
يعدُّ سرطانُ الجلد أحدَ أكثر السرطانات شيوعاً في العالم ، وهو مشكلةٌ متنامية . ينجم سرطانُ الجلد عن الضرر الذي تسبِّبه الأشعَّةُ فوق البنفسجيَّة الواردة مع الشمس . ولذلك ، فإنَّ حماية الجلد من التعرُّض للشمس ربَّما تساعد على الوقاية من هذا السرطان . ويمكن تحقيقُ ذلك باتِّباع ما يلي :
• البقاء في الظلِّ ما بين الساعة 11 صباحاً و 3 عصراً .
• الحرص على تجنُّب حروق الشمس .
• العمل على لبس ثياب طويلة وقبَّعة ونظَّارات شمسيَّة .
• الحرص على مزيد من الحماية من الشمس عندَ الأطفال ، لاسيَّما بالنسبة لاستعمال الثياب الطويلة .
• استعمال واقيات الشمس من فئة عامل الحماية +15 .
• إبلاغ الطبيب عن أيَّة تغيُّرات تطرأ على الشامات الجلدية أو أيَّة أورام أو آفات جلدية غير مألوفة لدى الشخص .
الخُثارُ الوريدي العميق واضطراب الرحلات الجوِّية الطويلة ( أو ما يُدعى تلكُّؤ أو تعب الطيران ) :
عندَ وجود خطرٍ لحدوث الخُثار الوريدي العميق لدى الشخص ، يجب استشارةُ الطبيب .
في الرحلات الطويلة ، يجب أن ينهضَ المسافرُ من مقعده ويتجوَّل في الممرَّات ويقوم بتمطيط ساقيه كلَّما استطاع ذلك . كما ينبغي شرب السوائل بانتظام ، وارتداء ملابس فضفاضة ومريحة . وهناك أدلَّة تشير إلى أنَّ الجواربَ الضاغطة مفيدة في التقليل من حدوث جلطات الساقين ( الخُثار الوريدي العميق ) .
وللتغلُّب على ما يُدعى اضطرابَ الرحلات الجوِّية الطويلة ، يجب تعديلُ الساعة حسب وجهة السفر الجديدة بأسرع ما يمكن ، ومحاولة البدء بتناول الطعام والخلود للنوم بحسب الأوقات في البلد الذي يسافر إليه الشخص .
أولاً : نصائح قبل السفر عند مرضى القلب :
يستطيع معظمُ المرضى المصابين بحالات قلبيَّة أن يسافروا ، ما داموا يشعرون بأنَّهم على ما يُرام ، وأنَّ حالتَهم مستقرَّة وتحت السيطرة .
إذا كان الشخصُ في طور الشِّفاء من حالة قلبية ، مثل النوبة القلبية أو الجراحة القلبية ، يُفضَّل الانتظارُ إلى حين التعافي الكامل قبلَ عقد العزم على السفر .
يمكن أن ينصحَ الطبيبُ أو اختصاصي أمراض القلب مريضَه حول إذا ما كان لائقاً للسفر بالطائرة .
ينصح خبراءُ الصحَّة بالاستعداد للرحلة قبلَ أربعة الى ستَّة أسابيع من السفر . وتشتمل الأشياءُ التي يجب وَضعُها في الاعتبار كجزءٍ من التحضير للرحلة على ما يلي :
• وجهة السفر .
• التأمين على السفر .
• السفر الجوِّي .
• أجهزة ضبط ضربات القلب ( النواظم القلبية ) ومزيلات الرجفان القلبي القابلة للزرع .
وجهة السفر :
• عندَ الحجز للعطلة ، يجب التفكيرُ في كيفية جعل الرحلة مريحةً ما أمكن ، وكذلك الإقامة في مكان يمكن الوصولُ إليه بسهولة وعلى مقربة من وسائل الراحة .
• يُفضَّل تجنُّبُ الأماكن الجبلية ، إلا إذا كان المريضُ قد تعافى بشكل كافٍ ، وأصبح لائقاً بما يكفي للأنشطة التي يُحتمَل أن تكونَ شاقَّة .
• يمكن تَجنُّبُ السفر إلى المرتفعات العالية ( أكثر من 2000 متر ) ، لأنَّ انخفاضَ مستويات الأكسجين يسبِّب ضيقاً في التنفُّس أو ذبحةً صدرية . ولذلك ، لابدَّ من الحصول على المشورة من الطبيب .
• يُفضَّلُ تَجنُّبُ البلدان التي تتَّصف بدرجات حرارة قصوى ، حارَّة جداً أو باردة جداً ، فهذا يمكن أن يضعَ عبئاً إضافياً على القلب .
• لابدَّ من معرفة كيفية الحصول على المساعدة الطبِّية ( مثل سيَّارات الإسعاف أو الطبيب المَحلِّي ) في وجهة السفر .
• يجب الاحتفاظُ بقائمة مُحدَّثة لكلِّ الأدوية الخاصَّة بالمريض ( بما في ذلك الأسماء العامَّة ) ، والجرعات في المحفظة أو حقيبة اليد ، لشرائها في حالة فقدان أيٍّ منها .
• ينبغي جلبُ ما يكفي من الأدوية لتبقى مع الشخص طوالَ رحلته ، بالإضافة إلى بضعة أيَّام إضافية .
السفرُ الجوِّي :
• يُفضَّل مراجعةُ الطبيب قبلَ حجز رحلة طيران لتقديم المشورة بشأن ما إذا كان السفرُ عن طريق الجوِّ لائقاً بدرجة كافية للمريض .
• إذا كان لدى الشخص مرضٌ في القلب أو تاريخ لمرض قلبي ، فقد تكون لديه زيادةٌ في خطر خثار الأوردة العميقة .
• يجب الحصولُ على نصائح حول الوقاية من خثار الأوردة العميقة المتعلِّق بالطيران ، بما في ذلك إجراءُ التمارين واستعمال جوارب ضاغطة .
• يجب الفكيرُ بترتيب الدعم في مبنى المطار ، مثل المساعدة في حمل الحقائب والصعود إلى الطائرة في وقتٍ مبكِّر .
• من الآمِن استخدامُ بَخَّاخ ثلاثي نترات الغليسيريل glyceryl trinitrate ( GTN ) ( موسِّع للأوعية ) خلال وجود الشخص على متن الطائرة .
• وفقاً للقيود الأمنية الحالية ، لا يمكن حملُ حاويات المواد الهلامية والسوائل أو الكريمات "الرُّهَيمات" ( بما في ذلك الأدوية ) التي تتجاوز سعتُها 100 مل في حقيبة اليد .
• يمكن حملُ الأدوية الأساسية التي تتجاوز سعتُها 100 مل على متن الطائرة ، ولكن يجب الحصولُ على موافقةٍ مُسبَقة من شركة الطيران والمطار ، مع تقرير من الطبيب أو وصفة .
أجهزةُ ضبط ضربات القلب ( النواظم القلبية ) ومزيلات الرجفان القلبي القابلة للزرع :
• إذا كان لدى الشخص جهازٌ لتنظيم ضربات القلب ( ناظمة قلبية ) أو مزيل رجفان مزروع ، فلابدَّ من إحضار بطاقة تعريف بالجهاز معه .
• يجب إخبارُ موظَّفي الأمن بوجود جهاز تنظيم ضربات القلب أو مزيل الرجفان القلبي لدى الشخص ، لأنَّه يمكن أن يطلقَ صوتَ جهاز الإنذار في كاشف المعادن ، أو يمكن أن يحدثَ خللٌ في الجهاز القلبي .
• يمكن أن يطلبَ الشخصُ تفتيشَه باليد من قِبل موظَّفي الأمن ، أو التحقُّق من ذلك بجهاز الكشف عن المعادن المحمول باليد . ولكن ، ينبغي ألاَّ يجري استعمالُ كاشف المعادن بوضعه مباشرةً على الجهاز .
ثانياً : نصائح قبل السفر عند مرضى السكري :
لا ينبغي أن يمنعَ وجودُ مرض السكَّري من السفر ، والاستمتاع بالعطلات ؛ فالتخطيطُ للمستقبل هو المفتاح نحو قضاء وقت رائع في الخارج ، ونحو التعامل مع أيَّة مشاكل محتملة مع مرض السكَّري .
ينصح خبراءُ الصحَّة بالاستعداد للرحلة قبلَ أربعة الى ستَّة أسابيع من السفر . وتشتمل الأشياءُ التي يجب وَضعُها في الاعتبار كجزءٍ من التحضير للرحلة على ما يلي :
• النِّظام الغذائي .
• الأدوية ولقاحات السفر .
• التأمين على السفر .
• السفر الجوِّي .
النِّظام الغذائي :
• سواءٌ أكان الشخصُ في المنـزل أو في الخارج ، يجب الحرصُ على تناول الطعام الصحِّي .
• يجب أن يكونَ الشخصُ قادراً على اختيار الأطعمة من القوائم المَحلِّية ، وأن يتَّبعَ نظاماً غذائياً متوازناً . كما أنَّ السفرَ إلى الخارج هو وقت مثالي أيضاً لتجريب الأطعمة المختلفة .
• خلال التحليق إلى وجهة السفر في الطائرة ، يُفضَّل ألاَّ يطلب الشخصُ وجبةً خاصَّة لمرضى السكَّري على متن الطائرة ، حيث تكون هذه الوجبةُ منخفضةَ الكربوهيدرات غالباً ، لذلك ربَّما تكون غيرَ ملائمة بشكل عام ، لاسيَّما بعدَ تناول أو استعمال الدواء الخافض للسكَّر ، لذلك يمكن أن يتخيَّرَ المسافرُ ما هو مناسب من الطعام المتوفِّر على متن الطائرة .
• في الرحلات الطويلة ، يمكن أخذُ بعض الوجبات الصحِّية الخفيفة ، لأنَّ الوجبات على الخطوط الجوِّية تميل إلى أن تكون أصغرَ من وجبات الطعام المعتادة .
الأدويةُ ولقاحاتُ السفر :
• يجب استشارةُ الطبيب أو اختصاصي مرض السكَّري للحصول على معلومات عن السفر واللقاحات ، وكيف يمكن أن يؤثِّرَ الطقسُ المحلِّي وتغيُّر المناطق الزمنية في حالة المريض .
• قد تؤثِّر بعضُ اللقاحات في السيطرة على السكَّر في الدم ، لأنَّ الجسمَ يكوِّن أجساماً مضادَّة لمكافحة الأمراض التي يجري تطعيمُ الشخص تجاهها .
• يجب أن يحملَ مريضُ السكَّري بطاقةً أو إسورة ، بحيث يعلم الآخرون أنَّه مُصابٌ بهذا المرض عندما يحدث لديه طارئ ما .
• ينبغي أن يجلبَ مريضُ السكَّري معه ضِعفي كمِّية المستلزمات الطبِّية أو الدوائية التي قد تُستخدَم لمرض السكَّري عادة .
• قد يؤثِّر السفرُ إلى مناطق ذات مناخ حار أو بارد في كيفية مراقبة السكَّر في الدم وإعطاء الأنسولين . لذلك ، يجب الاستفسارُ عن ذلك من الطبيب قبلَ السفر .
السفرُ بالطائرة :
• يجب جلبُ تقرير من الطبيب يشرح الحاجةَ إلى حمل المحاقن أو أدوات الحقن والأنسولين .
• يُفضَّلُ حملُ جميع أدوية السكَّري في حقيبة اليد ، خوفاً من فقدانها مع الأمتعة الأخرى . كما أنَّ تخزينَ الأنسولين في عنبر الأمتعة قد يسبِّب ضرراً له بسبب انخفاض درجات الحرارة .
• ولكن يمكن عندَ الضررورة وضعُه في وعاءٍ مُحكَم ولفُّه بمنشفة ، وجعلُه في منتصف الحقيبة .
• عند الوصول ، يجب التحقُّقُ من عدم تضرُّر الأنسولين ، وذلك بالتأكُّد من عدم تشكُّل بِلَّورات في العبوة واختبار مستويات السكَّر في الدم عدَّةَ مرَّات .
ثالثاً : نصائح قبل السفر عند مرضى الربو :
لا تعني الإصابةُ بالربو عدمَ القدرة على السفر والاستمتاع بالإجازات والعُطَل ؛ فالتخطيطُ للمستقبل هو المفتاح نحو قضاء وقت رائع في الخارج ، ونحو التعامل مع أيَّة مشاكل محتملة مع الربو .
ينصح خبراءُ الصحَّة بالاستعداد للرحلة قبلَ أربعة الى ستَّة أسابيع من السفر . وتشتمل الأشياءُ التي يجب وَضعُها في الاعتبار كجزءٍ من التحضير للرحلة على ما يلي :
• الفحص الصحِّي .
• مُثيرات الربو .
• السفر الجوِّي .
• لقاحات السفر .
• التأمين على السفر .
الفحصُ الصحِّي :
• لابدَّ من مراجعة الطبيب أو مقدِّم الرعاية الصحِّية قبلَ السفر لمراجعة خطَّة التعامُل الشخصية مع الربو ، والتأكُّد من أنَّها مواكبة لآخر المعالجات الطبِّية .
• إذا لم يكن لدى المريض خطَّة عمل شخصية ، فقد حان الوقتُ الآن للحصول عليها ، حيث تسمح بالتعرُّف إلى تدهور حالة الربو وتغيير العلاج للبقاء بحالةٍ جيِّدة .
• ولابدَّ من معرفة كيف يمكن الوصولُ إلى المساعدة الطبِّية ( مثل الإسعاف المحلِّي أو الطبيب ) ، إذا لزم الأمر ، في الوجهة التي يسافر إليها الشخص .
• يجب أخذُ أجهزة أو معدَّات احتياطية لاستنشاق الدواء في حالة الضياع أو السرقة . ويمكن أن يكونَ ذلك في حقيبة اليد عادة .
• كما ينبغي جلبُ ما يكفي من الدواء ليستمرَّ طوالَ الرحلة ، بالإضافة إلى بضعة أيَّام إضافية .
• ويُفضَّل وجودُ نسخ مطبوعة من الوصفات العادية الخاصَّة بالمريض ، بما في ذلك الأسماءُ العامَّة للأدوية ، في حالة الحاجة إلى المساعدة الطبِّية خلال الرحلة أو عندَ فقدان الدواء .
مُثيراتُ مرض الربو :
• إذا كان التعرُّضُ لريش أو وبر الوسائد يجعل حالةَ الربو أسوأ ، فيمكن جلبُ بديل لا يحتوي على الريش أو الوبر ، أو طلب الحصول على وسادة بحشوة اصطناعية من الفندق .
• إذا كان الشخصُ يتحسَّس لدخان التبغ ، يمكن الطلبُ من الفندق السكنَ أو الإقامة في غرفة أو قسم لغير المدخِّنين ، لأنَّ قوانين التدخين تختلف من بلد إلى آخر .
• قد تكون بعضُ أنشطة الرحلات ، مثل الغوص ، خطرةً على الناس الذين يُعانون من الربو . ولذلك ، لابدَّ من تطبيق اعتبارات خاصَّة .
• يجب ضمانُ السيطرة تماماً على الربو ، لأنَّ التعرُّضَ لمسبِّبات الحساسيَّة والعدوى الفيروسية في الأماكن المحصورة ، مثل الطائرات والسفن ، قد يجعل حالةَ الربو أسوأ .
السفرُ جوَّا :
• إذا كان الشخصُ يشكو دائماً من ضيق التنفُّس ، حتَّى خلال الراحة ، فقد يحتاج إلى تقييم خاص قبلَ السفر ، بسبب انخفاض مستويات الأكسجين في المرتفعات الشاهقة .
• لابدَّ من حمل جميع أدوية الربو في حقيبة اليد ، لأنَّ الأمتعةَ في الأماكن الأخرى قد تُفقَد أو تضيع ، كما قد تتخرَّب الأدويةُ في عنبر الحقائب .
• استناداً إلى القيود الأمنية الحالية ، لا يمكن للراكب أن يحملَ حاويات المواد الهلامية والسوائل أو الكريمات التي تتجاوز سعتُها 100 مل في حقيبة اليد .
• يمكن حملُ الأدوية الأساسية التي تزيد سعتُها على 100 مل على متن الطائرة ، ولكن لابدَّ من الحصول على موافقةٍ مسبقة من شركة الطيران والمطار ، مع تقرير من الطبيب أو وصفة طبِّية .
• بالنسبة لجميع أدوية الربو ، التي تُؤخَذ على متن الطائرة ، ينبغي أن تكونَ في عبواتها الأصلية ، مع ختم الوصفة وتفاصيل الاتصال مع الصيدلية أو الطبيب .
لقاحاتُ السفر :
• يمكن للطبيب إخبار المريض حولَ التطعيمات والاحتياطات التي يجب اتِّخاذُها بالنسبة للبلد الذي سيُسافر إليه .
• يمكن الحصولُ على أمصال أو لقاحات السفر المعتادة التي يُوصى بها لوجهة السفر ، ما لم تكن هناك أسبابٌ صحِّية أخرى تمنع من ذلك .
• يجب إخبارُ الطبيب إذا كان الشخصُ قد استخدم مؤخَّراً جرعاتٍ عاليةً من الكورتيزون أو أدوية الستيرويدات عن طريق الفم قبلَ استعمال أيِّ لقاح .
• لا علاقةَ بين الربو ومعالجته عادةً وبين أقراص الملاريا .
تمنياتنا لكم برحلة سعيدة ...
المدرب / جمعة محمد سلامة ... وصورة في منتجع ريسانس ( دورة إعداد المدرب المحترف ... شرم الشيخ / مارس 2012 )
عناوين التواصل :
فاكس : 00218.217312288
موبايل : 00218.926089007
إيميل :
salama1975@gmail.comصفحة الفيس بوك :
https://www.facebook.com/Salama1975صفحة تويتر :
https://twitter.com/salama2004قناة اليوتيوب :
www.youtube.com/channel/UClye7eoBBmBqyPklwoka5Mg